التصنيف العلاجي
الشوارد
وصف
لهيدروكسيد البوتاسيوم (KOH) العديد من التطبيقات الطبية وغير الطبية بسبب خصائصه الكاوية والقلوية. في المجال الطبي، يتم استخدامه في المقام الأول لأغراض مختلفة
حالات الجلد: يستخدم هيدروكسيد البوتاسيوم عادة في الأمراض الجلدية لأغراض التشخيص. يتم إجراء اختبار تحضير هيدروكسيد البوتاسيوم، المعروف أيضًا باسم اختبار هيدروكسيد البوتاسيوم، لتحديد الالتهابات الفطرية مثل قدم الرياضي (سعفة القدم)، والقوباء الحلقية (سعفة الجسم)، وداء المبيضات
يتضمن هذا الاختبار خلط قصاصات الجلد بمحلول هيدروكسيد البوتاسيوم لإذابة الخلايا غير الفطرية، مما يسمح بتحديد العناصر الفطرية بسهولة تحت المجهر
طبيًا، يستخدم هيدروكسيد البوتاسيوم على نطاق واسع في تحضير العينات السريرية المختلفة للتصوير المجهري للفطريات والعناصر الفطرية في الجلد والشعر والأظافر وحتى الإفرازات المهبلية . في الآونة الأخيرة، تمت دراسة فعاليته ومدى تحمله في علاج الثآليل
علم الأنسجة وعلم الأمراض: في المختبرات، يتم استخدام هيدروكسيد البوتاسيوم في إجراءات معالجة الأنسجة وتلطيخها، وتحديداً في تحضير العينات للفحص المجهري. يساعد في توضيح الأنسجة ويساعد في دراسة الهياكل الخلوية
التنضير: في بعض الحالات، وخاصة في العناية بالجروح، يمكن استخدام محاليل مخففة للغاية من هيدروكسيد البوتاسيوم للتنضير، وإزالة الأنسجة الميتة أو المصابة
التقشير الكيميائي: في الأمراض الجلدية التجميلية، يتم استخدام هيدروكسيد البوتاسيوم في التقشير الكيميائي لتقشير وتجديد شباب الجلد عن طريق إزالة الطبقات الخارجية، وتعزيز نمو خلايا الجلد الجديدة
من المهم ملاحظة أن هيدروكسيد البوتاسيوم مادة قلوية قوية ويجب التعامل معها بحذر نظرًا لطبيعتها المسببة للتآكل. عند استخدامه في الإجراءات الطبية، يجب أن يتم إعطاؤه بواسطة متخصصين مدربين بتركيزات مناسبة لتجنب تهيج الجلد أو الحروق
استشر دائمًا أخصائي الرعاية الصحية للحصول على إرشادات قبل استخدام هيدروكسيد البوتاسيوم أو أي مادة كيميائية أخرى للأغراض الطبية
آلية العمل
هيدروكسيد البوتاسيوم هو مادة كاوية قوية تستخدم لإزالة الثآليل
الإستخدامات والجرعة
مذيب موضعي/جلدي للبشرة
للبالغين: كمحلول 2.5% من الجلسرين: يوضع على المنطقة المصابة عند الضرورة
إحتياطات خاصة
تجنب ملامسة الجلد لأنه يمكن أن يؤدي إلى حروق كاملة السماكة مما يؤدي إلى أضرار واسعة النطاق. إذا دخل إلى العين، فإنه يمكن أن يسبب وذمة الملتحمة وتدمير القرنية
الآثار الجانبية
يمكن أن يسبب الابتلاع ألمًا حارقًا فوريًا في الفم والحلق والمنطقة تحت القص والمنطقة الشرسوفية، وتصبح الأغشية المبطنة منتفخة ومنفصلة. عسر البلع، وفرط اللعاب، والقيء مع تحول القيء إلى ملطخ بالدم، والإسهال، والصدمة. في الحالات الشديدة، قد يحدث ألم في البطن، أو اختناق بسبب وذمة المزمار، أو فشل الدورة الدموية، أو ثقب المريء أو المعدة، أو التهاب الصفاق، أو الالتهاب الرئوي
هذه المعلومات تشمل جميع أشكال الدواء
هذا الدواء لايتم تناوله إلا بوصف الطبيب
لاتعطي الدواء للطفل دون إستشارة الطبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق