وصف
الإثيوناميد هو دواء حيوي في علاج مرض السل المقاوم للأدوية المتعددة وبعض أنواع العدوى الفطرية. ونظرًا لآثاره الجانبية المحتملة والحاجة إلى المراقبة الدقيقة، فإنه يستخدم عمومًا تحت إشراف مقدم رعاية صحية ذي خبرة في إدارة مرض السل وغيره من الأمراض المعقدة
إيثيوناميد هو مضاد حيوي يستخدم في علاج مرض السل وبعض أنواع العدوى الفطرية الأخرى
تصنيف النوع: مضاد حيوي
الفئة: ثيواميد
الاستخدامات
الاستخدام الأساسي: يستخدم الإيثيوناميد في المقام الأول لعلاج مرض السل، وخاصة السل المقاوم للأدوية المتعددة (MDR-TB)
استخدامات أخرى: يمكن استخدامه أيضًا في علاج الالتهابات التي تسببها المتفطرة الجذامية (الجذام)
آلية العمل
تثبيط تخليق حمض الفطريات: يعمل الإيثيوناميد عن طريق تثبيط تخليق أحماض الفطريات، والتي تعد مكونات أساسية لجدار الخلية الفطرية. هذا الاضطراب يؤدي إلى موت المتفطرات
إدارة
عادة ما يتم تناول الإثيوناميد عن طريق الفم في شكل أقراص
الجرعة
تعتمد الجرعة ومدة العلاج على الحالة المحددة التي يتم علاجها، وشدة العدوى، والعوامل الخاصة بالمريض. غالبًا ما يتم تناوله مع أدوية أخرى مضادة للسل لمنع تطور المقاومة
أشكال الجرعة ونقاط القوة
قرص 250 ملغ
السل، نشط
15-20 ملغم/كغم/يوم
ابدأ الجرعة بـ 250 ملغ/يوم لمدة 1-2 أيام؛ ثم قم بزيادة الجرعة إلى 250 مجم مرتين يومياً لمدة 1-2 يوم مع زيادات تدريجية إلى أعلى جرعة يمكن تحملها؛ 750 ملغ/يوم متوسط الجرعة
لا تتجاوز 1000 ملغ / يوم مقسمة على 3-4 جرعات
القصور الكلوي
المرحلة النهائية من مرض الكلى عند غسيل الكلى: 250-500 ملغم/يوم
تصفية الكرياتينين <30 مل/دقيقة: 250-500 ملغم/يوم
تصفية الكرياتينين ≥ 30 مل/دقيقة: لا حاجة لتعديل الجرعة
إدارة
جزء من نظام متعدد الأدوية. ليس علاج الخط الأول
يؤخذ مع الطعام
اعتبارات الجرعات
إذا أشارت اختبارات الحساسية إلى أن الكائن الحي للمريض مقاوم لأحد أدوية الخط الأول المضادة للسل (أي أيزونيازيد أو ريفامبين) ولكنه عرضة للإثيوناميد، فيجب أن يكون الإثيوناميد مصحوبًا بدواء واحد على الأقل من المعروف أن عزلة المتفطرة السلية حساسة له
إذا كان السل مقاومًا لكل من الإيزونيازيد والريفامبين، ولكنه حساس للإيثيوناميد، فيجب أن يكون الإيثوناميد مصحوبًا على الأقل بدواءين آخرين من المعروف أن عزلة المتفطرة السلية حساسة لهما
يوصى بالعلاج تحت الملاحظة المباشرة لجميع المرضى الذين يتلقون علاج السل
المراقبة: خط الأساس والدورية LFTs، TFTs، الجلوكوز
الآثار الجانبية الشائعة
اضطرابات الجهاز الهضمي (الغثيان والقيء وآلام البطن)
طعم معدني
فقدان الشهية
فقدان الوزن
آثار جانبية خطيرة
السمية الكبدية (سمية الكبد)
الاعتلال العصبي المحيطي (تلف الأعصاب)
التأثيرات النفسية (الاكتئاب والهلوسة)
>10%
اضطراب الجهاز الهضمي (50%)
التردد غير محدد
انخفاض ضغط الدم الوضعي
اكتئاب
دوخة
النعاس
صداع
الاعتلال العصبي المحيطي
ذهان
حساسية للضوء
الطفح
الإفراط في اللعاب
التثدي
نقص سكر الدم
ضعف جنسى
فقدان الشهية
سوء الهضم
إسهال
غثيان
طعم معدني
القيء
قلة الصفيحات
ارتفاع الترانساميناسات الكبد
التهاب الكبد
التهاب العصب البصري
التغييرات البصرية
تقارير ما بعد التسويق
التفاعلات الجلدية الضارة الشديدة (SCARs)، مثل SJS، وTEN، وDRESS، وAGEP مع استخدام مجموعات من الأدوية المضادة للسل التي تشمل الإثيوناميد
موانع الإستخدام
فرط الحساسية للإثيوناميد
اختلال وظائف الكبد الشديد
الاحتياطات
وظائف الكبد: يوصى بإجراء اختبارات وظائف الكبد قبل وأثناء العلاج بسبب خطر التسمم الكبدي
مكملات فيتامين ب6: لتقليل خطر الاعتلال العصبي المحيطي، يوصى غالبًا بمكملات فيتامين ب6 (البيريدوكسين)
التقييم النفسي: يجب مراقبة المرضى بحثًا عن أعراض نفسية، ويجب معالجة أي تغييرات مهمة على الفور
التحذيرات
توخي الحذر في مرض السكري وأمراض الغدة الدرقية واختلال الكبد
قد يعاني مرضى فيروس نقص المناعة البشرية من متلازمة سوء الامتصاص
يستخدم كعلاج وحيد في علاج مرض السل ويؤدي إلى تطور سريع للمقاومة. إعطاء دواء أو أدوية مرافقة مناسبة؛ بناء الاختيار على نتائج اختبار الحساسية؛ يمكن بدء العلاج قبل تلقي نتائج اختبارات الحساسية حسب ما يراه الطبيب مناسبًا؛ يُعطى باستخدام دواء واحد على الأقل، وأحيانًا اثنين، من الأدوية الأخرى التي من المعروف أن الكائن الحي عرضة لها
حالات التفاعلات الجانبية الجلدية الشديدة (SCARs)، مثل متلازمة ستيفنز جونسون (SJS)، وانحلال البشرة السمي (TEN)، والتفاعل الدوائي مع فرط الحمضات والأعراض الجهازية (DRESS)، والبثر الطفحي المعمم الحاد (AGEP) التي تم الإبلاغ عنها باستخدام مجموعات من الأدوية المضادة للسل التي تشمل الإثيوناميد؛ في حالة ظهور أعراض أو علامات للندبات، توقف عن تناول الدواء (الأدوية) المشتبه بها على الفور وقم بالعلاج المناسب
إن وصف الدواء في حالة عدم وجود مؤشر مؤكد أو مشتبه به بقوة على وجود عدوى بكتيرية من غير المرجح أن يوفر فائدة للمريض ويزيد من خطر تطور البكتيريا المقاومة للأدوية
قد يؤدي الإثيوناميد إلى تعزيز التأثيرات الضارة للأدوية المضادة للسل الأخرى التي يتم تناولها بشكل متزامن
إجراء فحوصات طب العيون (بما في ذلك تنظير العين) قبل العلاج وبشكل دوري أثناءه
ينبغي تجنب الإفراط في تناول الإيثانول. تم الإبلاغ عن رد فعل ذهاني
الحمل والرضاعة
حمل
لا توجد دراسات كافية ومراقبة بشكل جيد في النساء الحوامل
تأثير العلاج على المخاض والولادة عند النساء الحوامل غير معروف
بيانات الحيوان
تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات باستخدام هذا الدواء إلى أن الدواء له إمكانات ماسخة في الأرانب والجرذان. وكانت الجرعات المستخدمة في هذه الدراسات على أساس ملغم/كغم تزيد بشكل كبير عن تلك الموصى بها عند البشر
ومع ذلك، بسبب هذه الدراسات على الحيوانات، يجب التوصية بحجب العلاج عن النساء الحوامل، أو اللاتي يحتمل أن يصبحن حوامل أثناء العلاج ما لم يعتبر الطبيب المعالج أنه جزء أساسي من العلاج
الرضاعة
نظرًا لعدم توفر معلومات حول إفراز الإثيوناميد في الحليب البشري، يجب إعطاء العلاج للأمهات المرضعات فقط إذا كانت الفوائد تفوق المخاطر؛ يجب مراقبة الأطفال حديثي الولادة الذين يرضعون من أمهات يتلقون العلاج بحثًا عن أي آثار ضارة
التفاعلات الدوائية
التفاعلات الدوائية: يمكن أن يتفاعل إيثيوناميد مع أدوية أخرى، مما قد يزيد من خطر الآثار الجانبية أو يقلل من فعالية العلاج. على سبيل المثال، قد يتفاعل مع الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية المستخدمة لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية
علم العقاقير
التمثيل الغذائي: الكبد
الإخراج: الكلى
آلية العمل
جراثيم أو مبيد للجراثيم
هذه المعلومات تشمل جميع أشكال الدواء
هذا الدواء لايتم تناوله إلا بوصف الطبيب
لاتعطي الدواء للطفل دون إستشارة الطبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق